ضجت وسائل إعلام تونسية بخبر حادثة صراخ وتكسير وقعت في إحدى المستشفيات. وفي التفاصيل أن سيدة تونسية تدعى ألفة وزوجها اللبناني قصدا المستشفى لمعالجة صغيرهما حيث كانت حرارته مرتفعة. فشعرا بإهمال حيث لم يكن هناك من يهتم بالطفل في القسم، فالتقطت السيدة جوالها وبدأت التصوير، الأمر الذي استفزهم، فوقع الإشكال والتلاسن بين عائلة الطفل والطاقم العامل المتواجد بينما الطفل يبكي. وسرعان ما تحول إلى صراخ وتكسير. وقالت الزوجة في مداخلة هاتفية مع "صباح الورد" عبر "الجوهرة أف أم"، أن هذه الحادثة وقعت عند استعجالها المتواجدين للتدخل السريع لعلاج طفلها الذي كان يعاني من ارتفاع كبير في درجة حرارته التي تجاوزت الـ 40 دون اي تفاعل سريع من الطاقم الطبي بالمستشفى لاسعافه.
وقالت "ألفة" أن معاملة الموظفين بالمستشفى لزوجها لم تكن كما يجب لأنه أجنبي ويحمل الجنسية اللبنانية.
ولجأت عائلة الطفل الى مركز الشرطة لتقديم شكوى. كما استنكر الإتحاد العربي لحماية الطفولة الحادثة، مطالبين بإنصاف الطفل ووالديه.
بنت جبيل.أورغ
تغطية مباشرة
-
أكسيوس عن مسؤول أمريكي: لا موعد لزيارة هوكشتاين إلى بيروت ولن يسافر إلى هناك إلا بعد التأكد من التوصل لاتفاق
-
وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل جندي إسرائيلي خلال المعارك في جنوب لبنان.
-
قمر جديد تزفه مدينة بنت جبيل.. حسين علي عباس وهو من سكان بيروت تتمة...
-
الراعي: الحل يكون بالمفاوضات السياسية وليس بالإنتصار أو بالإنكسار ولا يجوز تغيير قائد الجيش في هذه الظروف التي نعيشها اليوم تتمة...