17,549
مشاهدة
المواطن اللبناني الرازح تحت وطأة أزمات عدّة قد لا تُحلّ في المدى القريب، لم يجد إلّا المقاهي والمطاعم متنفّساً له حتى في آخر ساعات قبل إقفال البلد.
جائحة كورونا والإصابات المرتفعة جدّاً، لم تمنع روّاد المقاهي من الاستفادة من "السهرة الأخيرة" قبل الإقفال، على الرغم من المناشدات الحثيثة للمواطنين بعدم الاختلاط والذهاب إلى الأماكن العامة المكتظّة، لما يؤثر ذلك سلباً في انتشار الفيروس سريعاً.
الصور التالية، التي التقطها مصوّر "النهار" مارك فياض في "ABC Mall" في فردان، تظهر زحمة كبيرة واكتظاظاً داخل أحد المقاهي، مع تدخين النرجيلة، من دون احترام التباعد الاجتماعي، في حين يلتزم قلّة بوضع الكمامة، وكأنّ لا كورونا في لبنان.
تغطية مباشرة
-
الرئيس عون: خيار التفاوض هو البديل عن الحرب تتمة...
-
مليون دولار للمسلم أحمد الأحمد الذي تصدّى لأحد منفّذي هجوم سيدني تتمة...
-
ساجد أكرم وابنه نافيد... منفّذا الهجوم في شاطئ بوندي تتمة...
-
وزيرة الشؤون الاجتماعية: عاد حتى تاريخه 380 ألف نازح سوري إلى بلدهم وتم شطبهم نهائيًا من قاعدة بيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين