لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
15,759 مشاهدة
A+ A-

 أعلنت "رابطة المودعين" في بيان انها "تقدمت عبر أعضاء اللجنة القانونية المحامين فيها (دينا ابو زرو، حسام حكيم، فؤاد دبس ورفيق غريزي) وبالتعاون مع المحامي الدكتور نبيل نجيم والمحامية سهى إسماعيل، بإخبار أمام النيابة العامة التمييزية في بيروت سجل بالرقم 515/م/ 2021، في وجه كل من حاكم مصرف لبنان وكافة المصارف التجارية العاملة في لبنان وذلك بجرم "الإفلاس الاحتيالي"، طالبين من النيابة العامة التمييزية الادعاء عليهم واحالتهم الى المرجع القضائي المختص للتحقيق معهم وتوقيفهم ومحاكمتكم".

وأشار البيان الى "ان مقدمي الإخبار طالبوا بإحالة ملف كامل المصارف المتعثرة على المحكمة المصرفية الخاصة لتعيين مدير موقت لكل مصرف وإصدار قرار بتحديد التوقف عن الدفع وؤقتا بتاريخ 17 تشرين الأول 2019 والقاء الحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة العائدة لأعضاء مجلس ادارة المصارف وسائر الأشخاص المسؤولين قانونيا وفق الاصول القانونية. كما وإتخاذ الإجراءات القانونية في حقهم توسلا لإسترداد الأموال التي تم تحويلها الى الخارج بعد 17 تشرين الأول 2019 والمشبوهة منها خلال فترة 18 شهرا التي سبقت هذا التاريخ".

وأوضح البيان انه "تم إحالة الإخبار الى المحامي العام لدى محكمة التمييز القاضي غسان خوري، للنظر فيه".


ولفتت الرابطة في بيانها، الى انه "من خلال الدعاوى الفردية التي تقدمت بها بوكالتها عن المودعين ومن خلال الإخبارين اللذين تقدمت بهما، تؤكد إصرارها على أن يكون القضاء هو المرجع الفيصل لنصرة حقوق المودعين في وجه المستولين على أرزاقهم وجنى أعمارهم. كما تطالبه بممارسة دوره بتحقيق العدالة في ملف حماية أموال المودعين وإستعادتها وتسليمها الى أصحابها وذلك في ظل ما يعانيه هؤلاء المودعين من وضع إقتصادي ومعيشي صعب".
 


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • أكثر من 200 قتيل جراء فيضانات في أفغانستان، وكذلك أودت فيضانات عارمة بحياة 126 شخص في البرازيل!
  • الوكالة الوطنية: في جبيل.. القبض فجر اليوم على عصابة سورية لتهريب السوريين إلى لبنان عبر الحدود بطريقة مبتكرة! تتمة...
  • موقع "والاه" العبري: الحزب اختار ضرب المباني ردا على حقيقة أن "الجيش" الإسرائيلي يضرب المباني جنوب لبنان وبهذا خلق معادلة توازن "العين بالعين".
  • موقع "والاه" العبري عن ضابط إسرائيلي: أغلبية الجمهور الإسرائيلي لا يعرف ما أعرفه لكن تدمير المنازل في الشمال يتزايد ولن يكون لدى الجمهور مكان يعودون إليه!