اشارت الـlbci انه:"كما كان متوقعاً، أسعار الزهور في عيد الام ارتفعت هذا العام، بشكل كبير ولافت، في حين أن المواطن اللبناني بالكاد يمكنه تحمّل سعر ربطة الخبز والحليب.
صحيح أن هذه المناسبة، تشكل باب رزق للمشاتل ومحال الزهور، لكنها بالمقابل تشكل نقمة على المستهلك.
فسعر الوردة الواحدة وصل الى الـ 10 آلاف ليرة لبنانية، وبالتالي ثمن الـ 5 وردات وصل الى الـ50 ألف ليرة لبنانية، وهذا من دون ورقة لتغليف الباقة أو تزيينها بورق الشجر الأخصر أو الـ gypsophile، فمن يريد اضافة الزينة للباقة عليه أن يدفع المزيد.
أما سعر التوليب الواحدة، وصل الى الـ15 الف ليرة لبنانية. أما بالنسبة للنبتات التي تباع عادة بمناسبة عيد الام، مثل الـ "قرطاسيا"، فوصلت الى المئة ألف ليرة لبنانية او 125 ألف ليرة لبنانية.
هذه الزهور، يبدو ان مصيرها الذبول. إذ وسط الغلاء وقلّة الشراء، فعلاً "يا ورد مين يشتريك؟"
موضوع غلاء أسعار الزهور، اضاءت عليه ايضا صحيفة THE NATIONAL عبر فيديو، لافتة الى ملايين الزهور التي ترمى بسبب قلة بيعها.
المصدر: LBCi
Millions of flowers being dumped as #Lebanon struggles to weather the economic crisis pic.twitter.com/9tsf2hU3CI
— The National (@TheNationalNews) March 20, 2021
تغطية مباشرة
-
ما زالت الآليات الإسرائيلية في أحياء بلدة بني حيان، بعد التوغل إليها أمس، وهدم عدد من المنازل، والقيام بأعمال تمشيط ورمي قنابل على المنازل (الوكالة الوطنية)
-
لليوم الثالث على التوالي تعمل الجرافات المعاdية على تدمير وجرف منازل في الأحياء الداخلية في الناقورة
-
الأخبار: ضباط الجيش اللبناني «طالبوا وفد جيش العــd. و بالانسحاب من بعض المناطق كمرحلة أولى، بخاصة بعد مرور أكثر من عشرين يوماً على بدء سريان الاتفاق. لكنّ ضباط العــd. و اكتفوا بتسجيل الطلبات اللبنانية من دون تقديم وعود بخطوات قريبة»
-
ما زالت الإشاعات حول فئة معيّنة من العملة الأجنبية مستمرة، ويرفض عدد كبير من تداولها على رغم من النفي الرسمي لصحّتها (الجمهورية)