28,389
مشاهدة
طورت ميرا الشريف هوايتها بجمع الزجاج المتناثر على الشواطىء بين مخلفات رواد البحر، إلى مهنة ضخت فيها موهبتها في ابتكار أدوات الزينة للنساء.
ابنة صيدا، صنعت من "لا شيء" "شيء" وتسعى لتطوير مشروعها بهدف الوصول الى العالمية. في مشغلها المنزلي المتواضع، تصنع ميرا الاكسسوارات من زجاج القناني المشظى على الرمل. وفي تقرير لـ "الأخبار"، فإن ميرا ترى أبعادا أعمق من مجرد صناعة الأكسسوارات من هذه الزجاجات. " هدفي هو توصيل فكرة وقصة كل زجاجة، وأن أوصل للناس النظرة التي أرى فيها ما أقوم به على أنه أكثر من فن، انه رسالة". قصتها مع زجاج البحر بدأت منذ سنتين على شاطئ صيدا. خطر ببالها بأن تنقل الزجاجات من عالم النفايات الى عالم الموضة والفن واعادة التدوير "الذي بدأ يأخذ اهتماما واسعا في لبنان".
تقرير لـ "الأخبار"، يلقي الضوء
تغطية مباشرة
-
لقطات من الجولة الميدانية التي نظّمتها قيادة الجيش للسفراء والملحقين العسكريين للاطّلاع على تطبيق المرحلة الأولى من الخطة جنوب الليطاني تتمة...
-
السَّفير السعودي جنوب الليطاني تتمة...
-
بسبب خلافات قديمة...فلسطيني (18 عاماً) يفتح النار من "كلاشنكوف" في صور ويُصيب شقيقين، وموظف في البلدية صودف مروره! تتمة...
-
الرئيس عون: خيار التفاوض هو البديل عن الحرب تتمة...