كتب مدير مركز الإرتكاز الاعلامي سالم زهران في منشور على صفحته على الفايسبوك:
يستحق الطابور بكافة أنواعه لقب شخصية العام في لبنان..
طابور المحروقات، المصارف، الدواء، جوازات السفر والهجرة.. واللائحة تطول..
وفي العام 2022 إستحقاقات كبيرة بالإنتظار لعلّ أبرزها الناخبين أمام طوابير صناديق الإقتراع النيابية في أيار ومن بعدها إستحقاقي تشكيل الحكومة ورئاسة الجمهورية وبينهما وقوف الدولة أمام صندوق النقد الدولي..
نعم كان عاماً مليئاً بالطوابير.. إلا أن العام المقبل أكثر إزدحاماً على عتبة صناديق الاستحقاقات الدستورية (الانتخابات) والمالية (صندوق النقد)..
أما في الإقليم فالعين على فيينا والمفاوضات النووية الإيرانية وما ستعكسه على المنطقة بل على العالم بأسره..
وفي العراق وسوريا يبقى خطر مشروع التفتيت والتقسيم موجوداً ولا حلّ الا بالدولة المركزية وعامودها الفقري جيش كل من البلدين..
وفي الختام..
ونحن نطوي الصفحة الأخيرة من روزنامة العام لنذكر في صلاتنا وجوه وأسماء رحلت من جوارنا إلى دار الحق..
كل عام وأنتم بصحة جيدة وألف خير..
تغطية مباشرة
-
ميقاتي من الرياض: الاساس هو القرار 1701 وتعزيز وجود الجيش في الجنوب ولا يكون هناك سلاح الا سلاح الشرعية تتمة...
-
بالصور/ مشهد الدمار في ساحة الخيام جراء الغارات الإسرائيلية تتمة...
-
هل هناك فرصة لوقف إطلاق نار في لبنان؟ بولس - هوكشتين : مهمة مزدوجة لغايات مختلفة تتمة...
-
شهداء غارة رسم الحدث في بعلبك: نضال الحاج حسن وزوجته اكتمال وابنتيهما أسراء وبتول تتمة...