لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
6,057 مشاهدة
A+ A-
بدأت القوى السياسية في لبنان الاستعداد لمواجهة مرحلة ما بعد انتهاء ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون في 31 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، انطلاقاً من تقديرها بأن ما تبقى من ولايته لن يحمل مفاجآت تدفع باتجاه انتخاب خلفه ضمن المهلة الدستورية، نظراً لأن الظروف ليست ناضجة حتى الساعة لقطع الطريق على سقوط لبنان في الشغور الرئاسي الذي يفتح الباب، كما يقول مصدر سياسي بارز لـ«الشرق الأوسط»، أمام إعادة خلط الأوراق الرئاسية بانضمام قائد الجيش العماد جوزيف عون إلى نادي المرشحين لرئاسة الجمهورية، خصوصاً إذا ما طال أمد الفراغ في سدة الرئاسة الأولى. ويلفت المصدر السياسي إلى أن الدعوات التي يوجهها رئيس المجلس النيابي نبيه بري لانتخاب رئيس للجمهورية وآخرها جلسة الانتخاب المقررة الخميس المقبل بدأت تصطدم بحائط مسدود وأن الدعوات المقبلة في الأيام العشرة الأخيرة من انتهاء ولاية عون ستواجه المصير نفسه، ولن تبدل من واقع الحال السياسي المأزوم في ظل عدم قدرة هذا الفريق أو ذاك في حسم المعركة الرئاسية لمصلحته طالما أن كليهما يملك «الحق» في تعطيل جلسات الانتخاب. الشرق الأوسط

تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: الشعب يريد عودة جميع المخطوفين من قطاع غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • الشيخ نعيم قاسم: نتمنى التعاون بين الشعبين والحكومتين في سوريا ولبنان
  • الشيخ نعيم قاسم: نتمنى أن تعتبر هذه الجهة الحاكمة الجديدة في سوريا أن "إسرائيل" عد و
  • الشيخ نعيم قاسم: نحن لا نعتقد أن ما يجري في سوريا سيؤثر على لبنان