9,926
مشاهدة
هو صاحب القلب الرحيم والوجه الذي لا يعرف إلا الإبتسامة، أفاض بنبل أخلاقه وحسن معشره على كل من عرفه، ثم رحل بطلًا يعانق ثرى بنت جبيل.
كان يعلم أن مشوار درب الحق طويل وحافظ على ثباته. لم تغيره محنة أو ظرف. فهو هو محمود دخل الله ابن بنت جبيل وأهلها وناسها.
هو الخلوق المهذب وكتف السند الذي كان يهز نخوته كلما دعت الحاجة.
أزهر يوم خلوده في كبد السماء، فارتقا وابتلّت لرحيله العيون.. أرخت حزنها على الفراق وفيها بريق فخر بالذي ترك سيرته الطيبة.
ورغم أزيز الخروقات الإسرائيلية الغادرة التي تزعج سماء بنت جبيل، شيّعته المدينة وزفته بالورود وسط مشاركة حشد من الأهالي والمحبين. ثم وري الثرى في روضة الشهداء في جبانة المدينة
تغطية مباشرة
-
طبيب مزيف وحقن مجهولة… أمن الدولة يوقف شبكة تستخدم منتجات تجميل مزورة تتمة...
-
للمرة الأولى هذا العام... الثلوج تُكلّل مرتفعات الضنية على ارتفاع 1900 متر! تتمة...
-
بالفيديو/ آخر ابتكارات التهريب: أدوية مخفية داخل هيكل مركبة وضابطة جمارك شتورا تُحبط العملية! تتمة...
-
مقابل مليون دولار فقط.. إطلاق «بطاقة ترامب الذهبية» لطالبي الإقامة في أميركا تتمة...